متصفح جوجل كروم من المتصفحات الأكثر أمانا حسب دراسة جديدة
إذا كنت لازلت تعتقد ان فايرفوكس هو من يتصدر قائمة المتصفحات الاكثر أمانا ، فاسمح لي ان اخبرك انه لم يعد كذلك بل وقد تراجع إلى المرتبة الثالثة بعد متصفح انترنيت إكسبلورر في المرتبة الثانية و متصفح جوجل كروم في المرتبة الاولى ، وهذا حسب إختبار خضع له كل من المتصفحات الثلاثة فيما يهم ادوات وخصائص الحماية المدمجة مع المتصفحات الثلاث ، فإذا كان كل من متصفح جوجل كروم و انترنت اكسبلورر و فايرفوكس يشتركون في عدة خصائص حماية مثل
DEP و ASLR Address space layout randomization
فإن متصفح فايرفوكس stack cookies (GS)كذلك data execution prevention
والتي تتميز بعزل بيئة المتصفح ، وكذلك خاصية مهمة جدا وهي Sandboxing لايمتلك خاصية ال
والتي تحمي المتصفح من تنفيد بعض الاكواد الخبيثة على جهاز الضحية إنطلاقا من الموقع الذي قام بزيارتهplug-in security
DEP و ASLR Address space layout randomization
فإن متصفح فايرفوكس stack cookies (GS)كذلك data execution prevention
والتي تتميز بعزل بيئة المتصفح ، وكذلك خاصية مهمة جدا وهي Sandboxing لايمتلك خاصية ال
والتي تحمي المتصفح من تنفيد بعض الاكواد الخبيثة على جهاز الضحية إنطلاقا من الموقع الذي قام بزيارتهplug-in security
وهي التي تقوم بإنذار المتصفحين عند زيارتهم لبعض المواقع URL Blacklisting من ناحية اخرى فخاصية
المشبوهة والتي تحتوي على برامج خبيثة او الصفحات المزورة فإن الخاصية لازال يلزمها المزيد من العمل في المتصفحات الثلاثة
ويرجع تفوق متصفح جوجل كروم عن كل المتصفحات إلى الإهتمام الكبير بالحماية ، بالإضافة إلى التطوير المستمر والتحسينات التي يشهدها المتصفح من حيث الاداء والكفاءة ،فإن الشركة تجلب كل سنة العديد من خبراء الحماية إضافة إلى منحها منح عند الكشف عن ثغرات وإبلاغ شركة جوجل ، الشيئ الذي ساعد القائمين على متصفح جوجل كروم في جعل متصفح جوجل كروم من المتصفحات الامنة على الساحة الإفتراضية ، في مقابل متصفح فايرفوكس والذي يعد من اشهر المتصفحات اضحى يتخبط هده الايام في عدة مشاكل تهم الكفائة والاداء قبل ان تحدث عن مستوى الحماية المتوسط والذي يقدمه لمستخدميه رغم التحديتاث المستمرة والتي اصبحت تعد في بعض الاحيان مبالغ فيها ، فيما يبقى متصفح انترنت إكسبلور ورغم الإهتمام الشديد بجانب الحماية فإنه لازال كذلك يحتاج إلى عدة تحسينات رغم تزايد الإقبال عليه في هده السنة